عامر شاب رومنسي خلوق يعيش بالقرية وأصحابة مساعد وعبد العزيز يدرسون معاً بالمرحلة الثانوية في المرحلة الأخير وكانت مدرستهم مختلطة بين الشباب والبنات
بداية القصة في يوم مدرسي جميل كانت السماء تمطر ويصدف هذا اليوم أن يتأخر عامر عن أصدقاء عبد العزيز ومساعد فذهبوا بدونه ليذهب الى المدرسة صباحاً
وهو مسرعاً هرب من المطر ليدخل الى ساحة المدرسة ليصتدم بشخص ما لينظر ليشاهد فتاه ملائكية امامه وهي وصديقتها أصبح عامر بموقف محرج ليرد الية صوت أحد الشباب مابك الا ترى ليعتذر عامر من الفتاه ويكمل طريقة
الى الصف مسرعاً وهو في الدرس يفكر من تلك الفتاه التي اسرتة وأصبح يتذكر من الذي قال له الاترى أمامك ولكن دون جدوى ويسأله اصدقائه مابك ياعامر اليوم لست طبيعيا لينتهي دوام المدرسة ويذهب كل الى بيته ويذهب عامر مع مساعد وعبد العزيز ويقضون الطريق ضحك وكل قد وصل بيته ويتفق الاصدقاء بعد أن يتناولو ا غدائهم ويقضون واجباتهم المدرسية كل مدة أن يلعبوا كرة القدم ليريحوا عن نفسهم بعض التعب الدراسي قليلا فقد كان كل من عبد العزيز ومساعد يتكلمون عن الحب وماأجملة حيث أن كل من مساعد وعبد العزيز كان واقعين بالحب الا عامر الذي لم يعرف معنى الحب الحقيقي وكان يضحك عليهم لان يقول لن أحب يوماً وفي اليوم التالي عند ذهابهم للمدرسة كان عامر من أول الواصلين لها
ليرى تلك الفتاه ويتذكر ذلك الموقف ليقول لها صباح الخير ويتابع طريقة
ولكن كان يحس بأن هناك عيون تراقبة وتنظر الية لم تفارقة كانو يقفون في الساحة وهو وأصحابة ويرى تلك الفتاه تنظر الية ولكنه كان يحس بالخجل فهو لايستطيع النظر اليها فلاحظ كل من مساعد وعبد العزيز ذلك واصبحو ا يضحكون علية بينهم ياعم ياعم في ناس معجبه بك فيرد عليهم عامر ماهذا الكلام فهو ينكر ذلك
ومع ذلك أحس شيء بنفسة هل هذا هو الحب الذي يتكلمون عنه من أول نظرة ليرد على نفسة فيقول لا وهكذا اصبحت الحال كل يوم يذهب عامر الى المدرسة يشاهد تلك الفتاه كأنها تنتظرة فهي تدرس في الصف العاشر ولكن لم يعرف اسمها قط
لينكسر الحاجز الصمت الذي استمر أيام بعد تشجيع من مساعد وعبد العزيز وقد سأل عن اسمها ليعرف أن أسمها نور كم هو اسم جميل ليكشف بأنها .